گروه بین الملل: ارتش لبنان از مردم لبنانی ،اعم از ارتش و بازار یان و صنعتگران و ملت و مسیحیان و یهودیان و کم دین پ بی دین و هر مسلک و مذهب هستند و،فلذا منظورشان این بود که ارتش زیر ستاد مرکزیمبارزه علیه دشمن وطن ،بنام حزب اله بوده وگرنه ریس جمهور آن از یاوری تولید قدرت، که اصل نظام ارتش ، و حداقل آنست بی اطلاع است، بخدا که دوره پافوس در دانشگاه امام حسین تهران میتواند سطح سواد نظامی وی را در حد سرهنگ نگه دارد قصد توهین ندارم ولی اگر سردار اسلامی سرلشگر بود ، او سرهنگی به سمت آزادگی ، به دوره باز میفرستاد،
کدام ملیت اورا انتخاب کرده،
به گزارش بولتن نیوز(اصلاح قانون اساسی ، نجات حقوقی مردم لبنان)، بر اساس دریافت هر انسان تشکیل قانون اساسی که میتواند وحدت ملتها را از بین ببرد،پس بهوش باشید،
حقوق بین الملل عمومی ووووو نتوانست حقوق غرب را تضمین کند، همزمان با دیگر اقدامات در ترسیم و تشکیل و سازماندهی شده حقوق بین الملل ، در حال حاضر با تحمیل حقوق اساسی کشورها ، نظام زشت و زیبایی ،
امروز و به فردا،
لذت و افتخار،
مردانگی و نامردگی
و به یک
کلمه حق و باطل را ایجاد کنند،
و در دنیا یک علامت دارند .
6
Devieel
يتكوّن الجيش اللبناني من أبناء الشعب اللبناني، من العسكريين والتجار والصناعيين والمواطنين، من المسيحيين واليهود، ومن قليلي التدين أو غير المتدينين، ومن كل مذهب ومسلك. ولذلك، فإن المقصود من القول هو أن الجيش، في ظل القيادة المركزية للمقاومة ضد عدو الوطن، يُعتبر فعلياً تابعاً لحزب الله. وإلا، فإن رئيس الجمهورية يبدو غير مطّلع على جوهر إنتاج القوة، الذي يُشكّل أساس النظام العسكري، بل الحد الأدنى منه.
والله، إن دورة "بافوس" في جامعة الإمام الحسين بطهران، كفيلة بأن تُبقي مستواه العسكري عند رتبة عقيد. لا أقصد الإهانة، ولكن لو كان القائد الإسلامي برتبة فريق أول، لأعاد هذا العقيد إلى الدورة، في طريق الحرية.
الجيش اللبناني يتكوّن من أبناء الشعب اللبناني، من العسكريين والتجار والصناعيين والمواطنين، من المسيحيين واليهود، ومن قليلي التدين أو غير المتدينين، ومن كل مذهب ومسلك. فلذلك، فإن المقصود أن الجيش، تحت القيادة المركزية للمقاومة ضد عدو الوطن، يُعتبر ضمنياً تابعاً لحزب الله. وإلا، فإن رئيس الجمهورية لا يبدو مطّلعاً على جوهر تكوين القوة، التي هي أصل النظام العسكري، أو على الحد الأدنى منه. والله، إن دورة "بافوس" في جامعة الإمام الحسين بطهران، يمكن أن تُبقي مستواه العسكري في حدود رتبة عقيد. لا أقصد الإهانة، ولكن لو كان القائد الإسلامي برتبة فريق أول، لأعاد هذا العقيد إلى الدورة، في طريق الحرية.
شعب لبنان في خطر التجريد من السلاح
تعديل الدستور إنقاذ لحقوق وأمن شعب لبنان
الجيش اللبناني مكوّن من أبناء الشعب اللبناني، بمن فيهم العسكريون والتجار والصناعيون والأمة والمسيحيون واليهود والأقل تديناً وغير المتدينين وكل مذهب وطائفة. لذا مقصود الحكومة والجيش من إعداد مشروع القانون هو دمج الجيش في حزب الله، ويشمل ذلك أن يخضع الجيش للمقر المركزي لمكافحة عدو الوطن (الصهيوني وأي عدو آخر) باسم حزب الله أو أن يُدمَج تحت أي اسم مع الحفاظ على هيكلته ومكانته المستقلتين وتزويده بالمعدات وأن يكون منسقاً مع حزب الله!!
وإلا فإن رئيس الجمهورية المحترم في لبنان ليس جاهلاً بنظرية إنتاج القوة، وهي مبدأ نظام الجيش وعلى الأقل كذلك! واضح أن دورة دافوس في جامعة الإمام الحسين في طهران يمكن أن تحافظ على مستوى معرفته العسكرية بمستوى ضابط رفيع. لا أقصد الإهانة، ولكن لو كان السردار الإسلامي فريقاً، فإن رئيس الجمهورية في لبنان ضابط رفيع يجب عليه إعادة قراءة دورة نظريات الضباط الكبار في هذا الشأن. وإلا فكيف يقود جيشاً لم يتمكن طيلة أربعين عاماً من وقف العدوان الصهيوني، وقد حُققت هذه الاستقلالية الخطرة حالياً بتضحية آلاف شهداء حزب الله،
وبنزع سلاح فرقه العمليات الناجحة عملياً أرسل بلاده إلى أفواه الضباع،
وأن يتجاهل أو لا يفهم الإنجازات الكبرى لجبهة المقاومة، رغم الوجه الذي يُعرض ويفرض من خلال دعاية غربية مخالفة للحقيقة، ويتصرف بما يخالف أمن بلاده.
ساحة أمن البلد ليست نزهة كما في زيارته لاجتماع العسكريين مؤخراً حين ضحك وهو يربت على ظهر عقيد في الجيش، زميله وصديقه!!
ساحة السياسة، إن لم يُتصرف فيها بشكل صحيح، ستكونون لاحقاً شهوداً على الكثير من الدماء والدموع،
أما شعب لبنان البطل والشجاع واليقظ فيعلم ولن يسمح بذلك،
شما می توانید مطالب و تصاویر خود را به آدرس زیر ارسال فرمایید.
bultannews@gmail.com