واضاف المرصد السوری لحقوق الإنسان إنه لا "یعلم إذا ما کان التنظیم قد فخخ المدینة من أجل تدمیر الآثار أو زرعها منعا لتقدم الجیش السوری إلیها" .
وکشف المرصد السوری لحقوق الإنسان أن تفخیخ المنطقة ، التی تضم أثارا من العصر الرومانی، تزامنت مع احتدام الاشتباکات بین الجیش السوری وداعش فی محیط قریة أم جامع بریف حمص الشرقی.
وکان تنظیم داعش قد سیطر فی ایار الماضی ، على مدینة تدمر، مما أثار مخاوف من إقدام الارهابیین على تدمیر الآثار القیمة للمنطقة، على غرار ما حصل فی عدة مناطق فی العراق وسوریا.
بإمكانكم إرسال موادكم وصوركم على العنوان التالي.
bultannews@gmail.com