وقد أدین أولمرت فی نهایة شهر آذار الماضی بتهمة الحصول على "غرض ما" بالغش فی ظروف مشددة وخیانة الأمانة العامة.
وبحسب وسائل الاعلام الصهیونیة، لم یبرر أولمرت أفعاله ولم یعترف بها ولا حتى عبّر عن تراجعه عنها. وأکد أنه یتوجب على المحکمة أن تأخذ مساهمته لـ «إسرائیل» بعین الاعتبار.
وأدانت المحکمة إیهود أولمرت، کما تقول وسائل الاعلام الصهیونیة، بتهمة تلقیه رشى نقدیة بواسطة "مظاریف" تحتوی على المال کانت تقدم له من قبل رجل الأعمال الأمریکی موریس تلانسکی.
بإمكانكم إرسال موادكم وصوركم على العنوان التالي.
bultannews@gmail.com